المزيد من المال                         

بيان الثورة النقدية
هل تريد إلغاء الضرائب؟
تريد الحصول على أعلى راتب؟
هل تريد دخل ثابت، حتى عندما لا تعمل؟
نحن يمكننا:
القضاء على ضريبة القيمة المضافة على جميع المنتجات
حذف خصومات الرواتب  
إنشاء الدخل الأساسي لجميع المواطنين

....ونحن نبين لكم كيف نفعل! ببساطة  

 
.1.قراءة وفهم جميع النقاط من هذا البيان.

.2توقف للتفكير
 المزيد والمزيد من العائلات تناضل من أجل تغطية نفقاتهم؛-
ارتفاع البطالة تجبر الشباب على قبول ظروف عمل  غير إنسانية براتب منخفض-
 حتى الخريجين ليسو قادرين على الحصول على وظيفة لائقة -
عدم الاستقرار يمنع العمال من برمجة خطة مستقبلهم-
من الضروري التداين طوال حياته لإمكانية الحصول على مئوى-
اوقات العمل المكثفة و ساعات العمل الإضافية و التى اصبحت اجبارية باتة تمنع الاولياء من تربية ابنائهم سلميا -
التأثيرات السلبية الناتجة عن المشاكل الاقتصادية تتسبب فى ااحتكاك داخل الأسر-
المعاشات الحالية لا تضمن الهدوء كما ينبغي لها ان تكون-
 المتقاعدين في المستقبل سيحسدون  المتقاعدين الحالين-
لا ينبغي علينا أن نتحلى بالشجاعة  للتمرد ضد هذا النظام بل يجب علينا أن نتحلى بالشجاعة لقبول شروط هذه الحياة

.3. فهم السبب  
" كنت في حالة إفلاس ،الحكومة مفلسة ،العالم في حالة إفلاس. لكن من كان له كل هذه النقود ؟ "
تسائل ه.س . بوكوويسكي فقط منذ بضع سنوات.اليوم، نستطيع أن نعطي جوابا على سؤال للشاعر الأميركي، جوابا مفهوما حتى "لشخصا عاديا"لأنه ، كما قال ج. ك. غالبريث ،دراسة النظام النقدي هو في متناول أي شخص فضولي و معتدل الذكاء.وفقا للاقتصاد الكندي .في الواقع،الواضح من  تعقيد مسألة الإقتصاد هو إبقاء الناس بعيدا عن الحقيقة؛الحقيقة التي يمكن أن تهدد الوضع الراهن لأن،وهذه المرة أقتبس ه. فورد  إذا فهم الشعب السير الحقيقي للنظام النقدي سيكون هناك ثورة قبل صباح الغد".بيان واحد من أكبر رجال الأعمال الأمريكين ليست بأي حال مبالغ فيها، بالنظر إلى أن" أولئك الذين يفهمون النظام قامو بإتهام في عام 1993 ،شيامبى ومن ثم فازيو ثم محافظ بنك ايطاليا،بتهمة الاحتيال، والربا، والتآمر الجنائي والمحاسبة كاذبة والتحريض على الانتحار.نحن نتحدث عن إوريتي جياسينتو أستاذ القانون بجامعة تيرامو تحولت حياته الى الافضل سنة 2006. إوريتي و الأستاذ اكتشف شيئا مذهلا و حاول حماية اكتشافه بكل الوسائل المتاحة له .وللأسف، فإن وسائل الإعلام قامت بمقاطعة دراسته والتي يمكن إلا أن تكون موجودة اليوم في مرمى الويب.الفقيه الايطالي فهم انّ المال في جيوبنا ليس ملكا لنا،لأنّ البنوك المركزية عندما تصدر،تقرضنا .
"الاقراض"هو حق للمالك إذن البنوك المركزية هم اصحاب جميع الأموال المتداولة. لأنها تمتلك احتكار هذه "السلع".المال في الواقع، لايختلف كثيرا عن أي سلعة أخرى إذ انّ لديهم تكلفة الإنتاج تماما مثل الأقلام أو التفاح. طباعة عملة ورقية يكلف بضعة قروش.أوريتي تسائل اذن :ما معنى زيادة قيمة سلعة من بضعة سنتات إلى 100 ​​€ فاكتشف بالتالي قيمة العملة ودفع :اليورو ليس إلا مجرد قطعة من الورق تقوم بطباعتها البنوك بدون دعم رقم ذهبي (إلغاء اتفاقات بريتون وودز، 1971) التي تكتسب قيمة لأن المجتمع، من خلال الاتفاقية ، قرر أن يقدم له قيمة.وباختصار ، فإن الشعب هو الذي يعطي قيمة للمال لكن البنوك هي التى تقوم بعملية الإقراض ،فتخصصها لها بصورة غير مشروعة و تقوم بتحميل كذالك الفائدة. كل سنة المواطنين بدون علم وجب عليهم دفع الضرائب لدفع الفائدة على الديون التي لا ينبغي أن تكن حتى موجودة.وفي كل عام آلاف من الشركات تفشل وفي الوقت نفسه تشتد الأحزمة لدينا والمصرفيون الدولين يتضاخمون .
هل فهمتم الآن لماذا جميعنا مفلسون ؟

4. فهم الحل :
العملة هي وحدة قيس القيمة مثل وحدة قيس الطول.
كل وحدة تمتلك في حد ذاتها الخاصية لقياس جودة الأخيرة.كمقياس المتر للطول بهذا النحونستنتج قيمة  العملة .
وبالتالي ، هناك نوعين من الثروة:الثروة الحقيقية(الأشياء ،المصنوعات والسلع الاستهلاكية) والثروة النقدية:(كمية المال الضرورية لقيس الثروة الحقيقية. مثلا:اذا في العالم اليوم يوجد سلع حقيقية لمليار يورو،يجب ان توجد كذالك عملة بقيمة مليار يورو في العالم .(ملحوظة : ليس مليار ومائة مليون لأن  ذلك سيقلل من قيمة المال،وحتى تسعمائة مليون وإلا ينتج عنه  نقص في  المال لشراء السلع التي ستظل حتما غير مباعة.لخلق الثروة الحقيقية نحن بحاجة الى العمل في حين انّ خلق الثروة النقدية لا يتطلب أي شكل من أشكال العمل. لخلق الثروة النقدية مطلوب من كل مواطن القبول  ، بإقتناع ، إعطاء قيمة لقطعة من الورق الملون.
من هذه الاعتبارات نستنتج تناقضات واضحة :في حين انّ الثروة الحقيقية ملك لمن ينتج العمل ، الثروة النقدية لكل من ينتجها عن طريق الموافقة عليها .بالعودة إلى المثال إذا ما تم توزيع مليار من السلع الحقيقية نسبيا بين العمال ،
مليار يورو يتم توزيعه بالتساوي على كل فرد.
حاليا، يجري توزيع مليار يورو فقط لأصحاب البنوك المركزية،اللتي يتم اقراضها بالتالى للمواطنين ،مدينين لما ينبغي أن يكون لهم.
نريد فقط ما هو حق لنا!
نريد من البنوك ان لا تكون لهم ملكية ما نقوم بخلقه جميعا!
نريد الثروة بدون ديون!
ما نريده هو أن توزع الثروة بالتساوي على كل مواطن في شكل الدخل الأساسي دون تمييز العرق أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو غيره أو الأصل القومي أو الاجتماعي ، أو الملكية، أو المولد أو أي وضع آخر!

5. خلاصة :
كل دولة ، حسب الدستور ،ذات سيادة على أراضيها.حاليا كل الدول، قاموا بتسليم سيادتهم  النقدية  للبنوك المركزية .إسترجاع هذه السيادة النقدية يعني مسح الديون والاستيلاء على الدخل الغير المشروع من إصدار العملة. مسح الديون  يعنى القضاء  على معظم الضرائب التي ندفعها اليوم لدفع الفائدة على الديون.الاستيلاء على عائدات إصدار العملة من شأنه أن ينشئ الدخل الأساسي شهريا لكل فرد.كن حذرا،إنشاء الدخل لا يمكّن "الحياة الطيبة" ولكن   من أجل البقاء لأن كل دولة متحضرة يمكن ويجب عليها ضمان الحق  الحياة لمواطنيها.(للعيش عليك ان تشرب ،والأكل والمأوى للقيام بذلك نحتاج المال .
من الدخل الأساسي للمواطنين يمكن  ايضا حجب الضرائب المطلوبة من الدولة لضمان الخدمات العامة، الخدمات التي أهملت بشكل متزايد اليوم (وخصخصة) بسبب الضغوط الخانقة من الديون.

6. النزول الى الشوارع :
كل السبت والأحد، من 18 يونيو 2011، وسوف نلتقي في الميادين الرئيسية في المدن احتجاجا على ذلك.اننا ندعوكم الى المشاركة لعدم السماح للإعلام تجاهلنا ابدا ، بحيث في النهاية القضاء والمسؤولين يضعون حدا  لأكبر عملية احتيال في العالم،بحيث تبدأ المؤسسات، للمرة الأولى،القلق بشأن سلامة مواطنيها ووقف دفاع عن المجرمين الذين يختبئون في البنوك المركزية الدولية.وسوف يكون احتجاجنا غير حزبي تماما وسلميا. نبذ العنف السياسي الحالي، وفي كل شكل من الأشكال.وسوف يستمراحتجاجا إلى أجل غير مسمى  حتى نحصل على ما نريد.نحن لا نطلب الكثير.نطالب فقط بكل ماهو حق لنا، نطالب فقط أن تعطى لنا الفرصة لعيش حياة كريمة، ونطالب فقطأن نعامل مثل البشر.


لتفادي أي مشكلة الرجاء أسأل جميع المشاركين الحصول على تصريح من الشرطة لنهاية الاسبوع المقبل.
نداء لمنفذي  القانون : ليس لدينا نية للتسبب مشاكل السلامة أو النظام العام،ليست متعة قضاء ايامنا احتجاجافي الشوارع ، نفضل أن ننفق السبت والاحد مع عائلتنا.ولكن من أجل أحبائنا،نشعر بالحاجة إلى تحسين الوضع.نحن نريد ان نعطي مستقبل لائق لأطفالنا ولكن أيضا لأطفالكم  سلميا .الزي والتسميات  تسخدم لتفريقنا ولكن الحقيقة هي أننا جميعا على قدم المساواة، وفي هذه اللحظة ، كلنا عبيد للممولين الدوليين.هذا الوعي وأكثر من أي وعي اخر يجب ان يوحدنا.


نحن مع آموال هي ملك للشعب.
اليوم  المال يأتي من ملك المصرف الذي بالتالي يقرضه للمواطنين .
نريد أن تنشئ عبر ممتلكات المواطنين ويمكن الإعتماد عليها لتكون الدخل الأساسي للمواطنين  .
السلطة التشريعية مشروع القانون رقم 1282 بمجلس الشيوخ الثاني عشر
. القانون رقم 1889 الثالث عشر مجلس الشيوخ السلطة التشريعية
بيل المقترحة من قبل الاتحاد لمكافحة التحيل
  الأمين العام الدوائر. أ. جياسينتو إوريتي